من يأخذك بجديّة خذه بجديّة، ومن يجعلك أولويّة ضعه من أولوياتك، ومن يتصيّد لك سيقبع خلفك، لا تثنيك انتقاداتهم فهم لن يعيشو حياتك.
من أراد أن يفتح الله عين قلبه؛ فليكن عمله في السر أكثر من عمله في العلانية؛ لأن عمل السر منبع الإخلاص، والإخلاص منبع الحكمة.
آلام الماضي تذكرك أنك الآن أقوى، فما زلت واقفاً، والجرح أصبح مجرد ندبة يذكرك بمدى قوتك.
إذا أراد الله بعبد خيراً فتح عليه باب العمل، وأغلق عليه باب الجدل، وإذا أراد به شرا أغلق عليه باب العمل، وفتح عليه باب الجدل.
لا علاقة للأيام بالنضج، نحن نكبر بمرور الناس في حياتنا.
سلام على الذين لاتبدلهم حياة ولا تفرقهم طرق ، ولا تغيرهم ظروف.
إن سر الحياة هو ألا يكون للمرء ابداً عاطفة أو انفعال غير لائق.
ما دام في قلوبنا أمل سنحقق الحلم، سَنمضي إلى الأمام، ولن تقف في دروبنا الصِعاب، لندخل في سباق الحياة، ونحقق الفوز بعزمنا، فاليأس، والاستسلام ليست من شيمنا.
إذا أغلق الشتاء أبواب بيتك، وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان، فانتظر قدوم الربيع، وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي، وانظر بعيداً فسوف ترى أسراب الطيور وقد عادت تغني، وسوف ترى الشمس، وهي تلقي خيوطها الذهبيه فوق أغصان الشجر، لتصنع لك عمراً جديداً، وحلماً جديداً، وقلباً جديداً.
يُمكن للإنسان أن يعيش بلا بَصر، ولكنه لا يمكن أن يعيش بلا أمل.
الآمال العظيمة تصنع الأشخاص العظماء.
نحن في هذه الدنيا في امتحان، وفي أي لحظة قد يتم سحب ورقتك، وينتهي الوقت الذي خصصه الله لك، فضلاً ركز في ورقتك، واترك ورقة غيرك.
عابرون والدنيا ليست لنا، سنمضي يوماً تاركين خلفنا كل شيء، ربنا اختم حياتنا بعمل صالح نلقاك به .
اصنع السعادة لنفسك، ولا تنتظرها من شخص آخر .
أصدق مقولة سطرها التاريخ: عاشر من تعاشر، فلا بد من الفراق. هي أقـدار وستجـري مثلما كُتبت، فالحمد لله .
لن تكبر دون أن تتألم، ولن تتعلم دون أن تخطئ، ولن تنجح دون أن تفشل، ولن تحب دون أن تفقد، هكذا هي الحياة.
أصبحنا بحاجة إلى قلوب اصطناعية لا تتألم، ولا تحب، ولا تشتاق، بل تنبض فقط.
لا تجعل طيبتك كتاب يتصفحه الجميع؛ فهناك أناس لا يستحقون منه حرفاً.
أكره التفاهم مع شخص يرى كل شيء يفعله صحيحاً.
الرجل العظيم لا يولد عظيماً، إنما طريقة نموه وترعرعه هي التي تجعله عظيماً.
بعض الأشخاص لا يؤمنون بأنفسهم حتى يؤمن بهم شخص آخر.
جميع الناس يموتون، لكن ليس جميعهم يعيشون بشكل صحيح ويعدن أحياءً.
الزهرة التي تزهر في الشدائد هي الأكثر جمالاً وندرة على الإطلاق.
الحوادث التي تصيب الإنسان تزيد من خبرته، فعلى كل شخص أن يختار إما أن يكون ضحية، أو أي شيء آخر يرغب في أن يكونه.
كل شخص يترك بصمة في حياة الأشخاص المحيطين به، وعندما يرحل؛ يشعر الآخرون بذلك الفراغ وكأنه حفرة عميقة أثرت في حياتهم.
إذا كنت تريد أن تعيش، فعليك بالاكتشاف وعدم الاكتراث بالخطر، فالمختبئ خلف الجدران لن يظهر لك دون أن تبحث عنه. في هذه الحياة ليس عليك إثبات أي شيء لأي شخص سوى نفسك، أقنع نفسك بقدراتك، إن لم تستطع أن تفعل ذلك الآن؛ فلن تتمكَّن من فعله لاحقاً.
التعليقات على الموضوع